Follow us on Facebook
Powered by: Internetsmash

وبهذا تحول أجمل يوم في حياتها إلى أسوأ أيامها،

اعلان
كما نعرف أن الناس تهتم جدا بمعرفة عمر الجنين منذ أول ما تعرف المرأة أنها حامل و الأمر يشكل هاجسا و فضولا كبير لأن الأمر له تأثير على كامل حياة الوالدين فيما بعد و في هذا نرى الوالدين يضعون إقتراحات لو كان ولدا سيكون إسمه هكذا و لو كان فتاة …
و لكن بالنسبة لقدماء المصريين أو الفراعنة كان عنهم طريقة غريبة لمعرفة جنس الجنين و التي تظهر غير مصدقة و لكن الأعجب في الأمر أن التجارب الحديثة أثبتت أن الأمر حقا ينفع و له نتائج طيبة و هو يإختصار كالتالي :
و هو بأن تقوم المرأة الحامل بالتبول في إناءين مختلفين الأول تضع فيه الشعير و الثاني القمح و يترك بضعة أيام و ترى النتائج فإن كان الشعير هو الذي نبت المولود ذكر و في حالة العكس يكون أنثى و هذا الأمر ليس فيه أي مشكل لتطبيقه فهي سهل جدا و قد أثبت فعاليته منذ آلاف السنين في القدم قبل السونار أو غيره.

اعلان
لقراءة موضوع وبهذا تحول أجمل يوم في حياتها إلى أسوأ أيامها، كاملاً من هنا
كما نعرف أن الناس تهتم جدا بمعرفة عمر الجنين منذ أول ما تعرف المرأة أنها حامل و الأمر يشكل هاجسا و فضولا كبير لأن الأمر له تأثير على كامل حياة الوالدين فيما بعد و في هذا نرى الوالدين يضعون إقتراحات لو كان ولدا سيكون إسمه هكذا و لو كان فتاة …
و لكن بالنسبة لقدماء المصريين أو الفراعنة كان عنهم طريقة غريبة لمعرفة جنس الجنين و التي تظهر غير مصدقة و لكن الأعجب في الأمر أن التجارب الحديثة أثبتت أن الأمر حقا ينفع و له نتائج طيبة و هو يإختصار كالتالي :
و هو بأن تقوم المرأة الحامل بالتبول في إناءين مختلفين الأول تضع فيه الشعير و الثاني القمح و يترك بضعة أيام و ترى النتائج فإن كان الشعير هو الذي نبت المولود ذكر و في حالة العكس يكون أنثى و هذا الأمر ليس فيه أي مشكل لتطبيقه فهي سهل جدا و قد أثبت فعاليته منذ آلاف السنين في القدم قبل السونار أو غيره.

اعلان